مشاريع نادرة فى الوطن العربي ولم تنفذ
1. مكتبة عطور رقمية (شم عن بُعد)
الفكرة: تطوير جهاز بسيط مرتبط بالموبايل يصدر روائح عطور حسب الاختيار من تطبيق.
الهدف: تجربة العطور أونلاين قبل الشراء.
لماذا مبتكرة؟ لأن سوق العطور ضخم، لكن تجربة الشم أونلاين ما زالت مستحيلة تقريبًا.
2. خدمة "طباخة بالطلب" في المنازل
الفكرة: تطبيق يربط بين سيدات محترفات في الطبخ وأسر ترغب في أكل بيتي لذيذ بسعر معقول.
الميزة: أرخص من الشيف، وطعام منزلي مضمون.
نقطة القوة: دعم النساء في البيوت + خدمة عالية الطلب.
3. كافيه متنقل للقطط
الفكرة: فان متنقل يقدم مشروبات للناس، ويتيح لهم اللعب مع قطط أليفة.
الهدف: دمج تجربة الراحة النفسية + مشروب + ترفيه.
الفئة المستهدفة: عشاق الحيوانات والأشخاص الباحثين عن تجربة جديدة.
4. خدمة "تأجير منتجات فخمة ليوم واحد"
الفكرة: موقع يؤجر شنط ماركات، ساعات فخمة، أو أدوات إلكترونية (مثل آيفون برو ماكس) ليوم واحد فقط.
الهدف: تصوير مناسبات – سوشيال ميديا – تجارب مؤقتة.
الربح؟ السعر اليومي مغري + ضمانات للحماية.
5. بوتيك شنط مصنوع من بقايا القماش
الفكرة: تصنيع شنط أنيقة من بقايا مصانع الملابس أو الجينز.
الميزة: صديقة للبيئة، وأنيقة، وفريدة من نوعها.
الجمهور؟ محبو المنتجات المستدامة والفريدة.
6. عيادة نفسية افتراضية للأطفال فقط
الفكرة: تطبيق فيه جلسات تفاعلية مع متخصصين نفسيين للأطفال بأسلوب ألعاب وقصص.
الهدف: علاج القلق والتوحد وصعوبات التعلم مبكرًا.
الفرصة؟ السوق فيه نقص في الخدمات النفسية الرقمية المخصصة للأطفال.
7. آلة بيع منتجات تقليدية (تراثية)
الفكرة: ماكينة في المولات تبيع تمر، سبحة، كركديه، قفطان صغير... إلخ.
الميزة: شكل تراثي حديث + سهولة الوصول للمنتجات القديمة.
التوسع؟ يمكن تطبيقه في المطارات والأسواق.
8. خدمة تصميم غرف الأطفال حسب شخصياتهم
الفكرة: تحليل بسيط لشخصية الطفل (من خلال أسئلة)، ثم تصميم ديكور الغرفة ليحفزه على التعلم والنوم والهدوء.
الميزة: مزيج بين علم النفس والتصميم الداخلي
9. توصيل الخضار من الفلاح مباشرة
الفكرة: تطبيق يجمع طلبات الناس ويرسلها مباشرة من المزارع.
الفائدة؟ خضار أرخص وأنظف، وربح مباشر للفلاح.
الندرة؟ لا توجد تطبيقات كثيرة تربط الفلاح مباشرة بالمستهلك.
10. نادي "بدون موبايل"
الفكرة: مساحة أو كافيه يُمنع فيه دخول الهواتف، يشجع الناس على التفاعل الحقيقي.
الميزة: تجربة راحة نفسية، وعودة للعلاقات الواقعية.
مناسب لمن؟ الأشخاص المرهقين من السوشيال ميديا.

تعليقات
إرسال تعليق